اللوح المحفوظ في العقيدة الإسلامية هو كتاب كتب فيه الله مقادير الخلق قبل أن يخلقهم وهو مستودعٌ مشيئاته. وتقدير عام لكل ما هو كائن إلى يوم القيامة.
لماذا يحتاج الله للوح محفوظ.
هل يخاف على ضياع علمه?
لماذا لم يخترع هارد ديسك ذات قدرة تخزين عالية,ام ان بيل غيتس والعظيم جوجل كانا اشطر منه?
في زمن محمد كانت تستخدم الالواح للكتابة عليها ,وكانت من عظام اكتاف الحيوانات وجريد النخل,وعند الكتابة عليها كان يسمع صوت صرير القلم,
الله اقتبس الطريقة السائدة حينها مع تعديل يناسب مكانته وعظمته :
- خلق الله اللوح المحفوظ لمسيرة مائة عامٍ.
- لديه مصدر هائل من مداد الكتابة اليس هو الله الكبير العظيم(.قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مدادا).
- اللوح من ياقوتة حمراء,
شيء رائع الياقوت الاحمر
- خلق الله القلم (ن والقلم وما يسطرون)...لم يعرف حينها بوجود اقلام البيك حبره منه وفيه.
- خلق الله ممحاة كي يستطيع تصحيح اخطاءه الكتابية والقراراتيه.
"يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب" قال الشيخ ابن عثيمين في تفسير سورة ق:
{عن اليمين وعن الشمال قعيد }، قاعد مستقر، أحدهما يكتب الحسنات، والثاني يكتب السيئات، هذا المكتوب عرضة للمحو والإثبات،لأن المكتوب الذي بأيدي الملائكة عرضة للمحو والإثبات لقول الله تعالى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب }. يعني أصل أم الكتاب هو لوح محفوظ مكتوب فيه ما يستقر عليه العبد، فما يستقر عليه العبد مكتوب، لكن ما كان قابلاً للمحو والإثبات في أيدي الملائكة.
وذكرت كتب التفسير وغيرها آثاراً عن ابن عباس في وصفه منها أنه قال: اللوح من ياقوتة حمراء أعلاه معقود بالعرش وأسفله في حجر ملك، كتابه نور، وقلمه نور ينظر الله عز وجل فيه كل يوم ثلاثمائة وستين نظرة ليس منها نظرة إلا وهو يفعل ما يشاء: يرفع وضيعاً، ويضع رفيعاً يغني فقيراً ويفقر غنياً، يحيي ويميت ويفعل ما يشاء لا إله إلاَّ هو. ومنها أنه قال: خلق الله اللوح المحفوظ لمسيرة مائة عامٍ فقال للقلم قبل أن يخلق الخلق: اكتب علمي في خلقي، فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة.
دليل آخر على بشرية ألاديان والكتب التي يقال عنها سماوية.
لماذا يحتاج الله للوح محفوظ.
هل يخاف على ضياع علمه?
لماذا لم يخترع هارد ديسك ذات قدرة تخزين عالية,ام ان بيل غيتس والعظيم جوجل كانا اشطر منه?
في زمن محمد كانت تستخدم الالواح للكتابة عليها ,وكانت من عظام اكتاف الحيوانات وجريد النخل,وعند الكتابة عليها كان يسمع صوت صرير القلم,
الله اقتبس الطريقة السائدة حينها مع تعديل يناسب مكانته وعظمته :
- خلق الله اللوح المحفوظ لمسيرة مائة عامٍ.
- لديه مصدر هائل من مداد الكتابة اليس هو الله الكبير العظيم(.قل لو كان البحر مداداً لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن تنفد كلمات ربي ولو جئنا بمثله مدادا).
- اللوح من ياقوتة حمراء,
شيء رائع الياقوت الاحمر
- خلق الله القلم (ن والقلم وما يسطرون)...لم يعرف حينها بوجود اقلام البيك حبره منه وفيه.
- خلق الله ممحاة كي يستطيع تصحيح اخطاءه الكتابية والقراراتيه.
"يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب" قال الشيخ ابن عثيمين في تفسير سورة ق:
{عن اليمين وعن الشمال قعيد }، قاعد مستقر، أحدهما يكتب الحسنات، والثاني يكتب السيئات، هذا المكتوب عرضة للمحو والإثبات،لأن المكتوب الذي بأيدي الملائكة عرضة للمحو والإثبات لقول الله تعالى: {يمحو الله ما يشاء ويثبت وعنده أم الكتاب }. يعني أصل أم الكتاب هو لوح محفوظ مكتوب فيه ما يستقر عليه العبد، فما يستقر عليه العبد مكتوب، لكن ما كان قابلاً للمحو والإثبات في أيدي الملائكة.
وذكرت كتب التفسير وغيرها آثاراً عن ابن عباس في وصفه منها أنه قال: اللوح من ياقوتة حمراء أعلاه معقود بالعرش وأسفله في حجر ملك، كتابه نور، وقلمه نور ينظر الله عز وجل فيه كل يوم ثلاثمائة وستين نظرة ليس منها نظرة إلا وهو يفعل ما يشاء: يرفع وضيعاً، ويضع رفيعاً يغني فقيراً ويفقر غنياً، يحيي ويميت ويفعل ما يشاء لا إله إلاَّ هو. ومنها أنه قال: خلق الله اللوح المحفوظ لمسيرة مائة عامٍ فقال للقلم قبل أن يخلق الخلق: اكتب علمي في خلقي، فجرى بما هو كائن إلى يوم القيامة.
دليل آخر على بشرية ألاديان والكتب التي يقال عنها سماوية.
هناك تعليقان (2):
اللوح المحفوظ محض هراء من هراءات كثيرة نضح بها خيال محمد
شدة تأثير البيئة على كل ما يُنسب لله دليل على الفبركة الصريحة
اللوح والقلم على مقاس إلهي أضحوكة ولكن الإيمان يُعمي
تحياتي هنيبعل..
الاله دائما يشبه الذين يعبدونه لماذا ؟ لان الذين يعبدونه هم من صنعوه !.
لو ظهر اللات في العصر الحجري لصار عنده الحجر المحفوظ والمطرقة الناحوتية !! ولو ظهر في عصر الحاسب لصار لديه الدفتر المحفوظ والبرنتر " الطابعة" التي لا يجف حبرها
إرسال تعليق