ألأديان ألسماوية تدعي أن ألله يسكن في ألسماء ألسابعة ومن على كرسيه يدير ألكون بما فيه كوكبنا وهو من يتولى ادارة الموارد ألطبيعية في كوكب ألأرض:
ما دعاني لكتابة هذا ألموضوع ألأمطار ألغزيرة وألفيضانات ألتي تضرب بلا رحمة منذ أيام ألبلد ألأوروبي ألذي أعيش فيه .
بيوت مدمرة, أراضي ومزروعات غرقى بالمياه,ألدموع في ألعيون وألتوسلات من ألفقراء وألعجزة,ذهبت بجنى أعمارهم وأصبحوا بلا مساكن تأويهم,أهلكت ألحرث وألنسل وألحيوانات وحتى ألحشرات,عشرات من القتلى جرفهم ألطوفان مع بيوتهم, لم يستجب لدعاء ألمؤمنين ألذين باتوا ليلتهم في ألكنائس وألمساجد يتضرعون ولكن لا حياة لمن تنادي.
يأتينا دائمآ وأبدآ تبرير المؤمنين اما بلاء او عقاب أو لحكمة يعلمها ألاله وحده.
مدعوا ألنبوة أستفادوا من هذه ألظواهر ألطبيعية ليحكموا سيطرتهم على بسطاء ألناس,فادعوا انها عقاب من ألله لمن عصاه.
في تأريخ هذه ألكوارث ألطبيعية يصب ألله جام غضبه ألألهي على ألفقراء وألمساكين وألمؤمنين ألذين يصلون ويتضرعون له أكثر من غيرهم , لكنه مصاب منذ ألقدم بالصمم ربما منذ ألانفجار ألكبير بينغ بانغ.
نادرآ ما يضرب الاله الأغنياء أو ألاقوياء أو ألذين يتحدون أرادته,هو أجبن من ذلك فتراه يفرغ عقده على ألبسطاء.
ألله يدمر وألأنسان يبني
ألله يشرد وألانسان يأوي أخيه ألأنسان
يد ألله مغلولة ويد ألانسان مبسوطة بالخير: ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الارض ولكن ينزل بقدر ما يشاء انه بعباده خبير بصير.
شكرآ للانسان ألذي يحاول تطويع ألطبيعة وترويضها ببناء ألسدود ومحطات ألانذار ألمبكر للزلازل وألعواصف ألمدمرة, وتوقعات ألطقس وألعوامل ألجوية ألتي ساعدت كثيرآ على ألتقليل من ألأضرار.
- إن من شيء إلا عندنا خزائنه و ما ننزله إلا بقدر معلوم.
- و يرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء.
- هو الذي يريكم البرق خوفا و طمعا و ينشىء السحاب الثقال.
- الله الذي يرسل الرياح فتثير سحابا فيبسطه في السماء كيف يشاء.
- انا صببنا الماء صبا.
- وانزلنا من السماء ماء بقدر.
- له مقاليد السماوات والارض يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر انه بكل شيء عليم.
ما دعاني لكتابة هذا ألموضوع ألأمطار ألغزيرة وألفيضانات ألتي تضرب بلا رحمة منذ أيام ألبلد ألأوروبي ألذي أعيش فيه .
بيوت مدمرة, أراضي ومزروعات غرقى بالمياه,ألدموع في ألعيون وألتوسلات من ألفقراء وألعجزة,ذهبت بجنى أعمارهم وأصبحوا بلا مساكن تأويهم,أهلكت ألحرث وألنسل وألحيوانات وحتى ألحشرات,عشرات من القتلى جرفهم ألطوفان مع بيوتهم, لم يستجب لدعاء ألمؤمنين ألذين باتوا ليلتهم في ألكنائس وألمساجد يتضرعون ولكن لا حياة لمن تنادي.
يأتينا دائمآ وأبدآ تبرير المؤمنين اما بلاء او عقاب أو لحكمة يعلمها ألاله وحده.
مدعوا ألنبوة أستفادوا من هذه ألظواهر ألطبيعية ليحكموا سيطرتهم على بسطاء ألناس,فادعوا انها عقاب من ألله لمن عصاه.
في تأريخ هذه ألكوارث ألطبيعية يصب ألله جام غضبه ألألهي على ألفقراء وألمساكين وألمؤمنين ألذين يصلون ويتضرعون له أكثر من غيرهم , لكنه مصاب منذ ألقدم بالصمم ربما منذ ألانفجار ألكبير بينغ بانغ.
نادرآ ما يضرب الاله الأغنياء أو ألاقوياء أو ألذين يتحدون أرادته,هو أجبن من ذلك فتراه يفرغ عقده على ألبسطاء.
ألله يدمر وألأنسان يبني
ألله يشرد وألانسان يأوي أخيه ألأنسان
يد ألله مغلولة ويد ألانسان مبسوطة بالخير: ولو بسط الله الرزق لعباده لبغوا في الارض ولكن ينزل بقدر ما يشاء انه بعباده خبير بصير.
شكرآ للانسان ألذي يحاول تطويع ألطبيعة وترويضها ببناء ألسدود ومحطات ألانذار ألمبكر للزلازل وألعواصف ألمدمرة, وتوقعات ألطقس وألعوامل ألجوية ألتي ساعدت كثيرآ على ألتقليل من ألأضرار.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق